فرصة عمل بعد وقتٍ ليس بقصير، و عمرٍ ليس بطويل، و بعد الكثير من البحث، تنحنح الهاتف و إذ به يرتجّ ثم يصدح بأنغامٍ غير معروفة المصدر؛ إنّه اتّصالٌ من رقمٍ غريب.. استغربتُ الأمر في داخلي و قلتُ الجملة اللبنانية المعهودة: "أوف!! مين هيدا اللي عم يدقلّي!!؟؟" وبعد الانتظار لهنيهةٍ، قرّرتُ أن أردّ. مسَحتُ بإصبعي... المزيد ←